-
بدأت القصة في صورة سحابة
-
تحلق عالياً في فيجي على بعد 1600 ميل من أقرب قارة
-
تسقط الأمطار الاستوائية التي تنقيها الرياح التجارية الاستوائية
-
في غابة عريقة مطيرة تحيط بها البراكين العتيقة الخاملة
-
التي تترسب ببطء عبر صخور بركانية قديمة ثم تقوم
بجمع المعادن التي تمنح مياه فيجي طعمها المميز ومذاقها العذب
-
تتجمع في طبقة مياه جوفية ارتوازية طبيعية محمية من العناصر الخارجية حتى وصولها إلى المستهلك
-
اكتشف مياه فيجي
تمت تعبئتها في جزيرة فيتي ليفو